البحث في شخصية “مي رشدي غيث” التي تنتوي الترشح لبرلمان 2020

فكان ليا شرف لقاء المرشحة المحتملة لبرلمان 2020 الأستاذة / مي رشدى غيث وكان أول لقاء بيننا في حضور لفيف كبير من ذوي الخبرة السياسية والمجتمعية،

خرجت من هذا اللقاء الذي ناهز الساعتين أقسم بالله العظيم سوف أقول إنطباعى بكل الصدق والأمانة،أنها تحمل مستقبل زاهر مشرق لدائرة منياالقمح التي هي همي الشخصي الأول … بالأتي :-

1 – أنها تحمل هموم منياالقمح وقراها ولديها أفكار لتطويرها بعيداً عن إرهاق ميزانية الدولة،

2 – أنها تستمع وتنصت وتركز وتدون أراء الأخرين وأفكارهم لتستفيد منها ولآ تهمل أي رأي،

3 – ليس همها أن تكون عضو بالبرلمان ولكن همها الأول أن تكون سبب في حل مشاكل دائرة منياالقمح وجعلها
” باريس منياالقمح “

4 – تتميز هذه المرأة بالطموح والإصرار وقوة العزيمة والارادة الا محدود ولآ تؤمن بالإعتماد علي ميزانية الدولة ولآ تؤمن بالفشل، وتقول لابد من مشاركة المجتمع المدني في التطوير والبناء لتصبح دائرة منياالقمح هي أفضل الدوائر تطورا وتقدما واذدهارا،

5 – أن لديها أفكار طموحة جداً استمعت لبعضها وليس كلها لضيق وقت اللقاء، للقضاء علي البطالة بين الشباب، والشباب الذي تقدم في العمر،

6 – لديها أفكار قابلة للتنفيذ لمساعدة المقبلين علي الزواج من الشباب والبنات الغير قادرين في جميع أنحاء الدائرة،

7 – وجدتها تتميز بالثبات الانفعالي والرصانة وصدق الكلمة والوعود فلها شخصية تختلف تماماً عن الشخصيات البرلمانية الي سبقوها،

فهي تنتمي لجذور أل غيث المعروفين بالإصرار علي تحدي الصعاب والحب الجارف للدولة المصرية. . فالإنتماء لمصر يجري مجري الدم في عروق جدود هذه العائلة العريقة. فانتقلت جينات والدها المرحوم الحاج رشدي غيث لجميع أولاده بنين وبنات، فتبوأ إبنه أحمد رشدي غيث العمودية لكفر شلشلمون بلا أي عناء ولآ بحث من الجهات الأمنية ، وكيف يبحثون عن إبن المرحوم رشدي غيث والجميع يشهد له بحسن السريرة. والقضاء العرفي الذي كان طريقه الحق والعدل ولآ يحيد عنه،

{أعدكم أن للحديث بقية}