أيها الفجر إلا انبلج
أرض أبائي و أجدادي
لكي تنبت جئت إليها
بعرقً معطر بالعزم الشديد
قوياً كالحديد
يفل و لا يفل و يسقى بنهرً من نعيم
حيانا الله و حيانا برزقً من كدنا جميل
إتقان عملنا
نشيدنا و غاية أملنا
بعد بزوغ الشمس
إفاقتنا
نكدنا و كل كدرنا
هذه يدي تكدح
لأعمار ارض مصر
فهيا شدوا المآزر
بالعزم الوفي العتيد
هيا شدوا المآزر

More Stories
شفاء.. بقلم ولاء شهاب
حوار بين تائهٍ ومهزوم … بقلم ولاء شهاب
قدر .. بقلم ولاء شهاب