أراك دوما أنيقا وتحرج كلماتي من شدة وسامتك…
والوسامة وسامة الروح وحفنة بحجم كف يديك من الحروف وملامح ترتدي العطر الفاخر من لوحة لشكسبير.”
….”في حضرتك أصنع مهرجانا من الفنون…
أصنع حفلة راقصة تحت زخات المطر من جمال عينيك”
…ريشة الألوان ترى الفخامة في لون ممزوج بقافية قصيدة.
Post Views:
9
More Stories
خدني الحنين.. بقلم رباب عبدالفتاح
سلامًا.. بقلم رباب عبدالفتاح
تنهيدة .. بقلم ربا رباعي